الأخ أبو ضفيرتين بتاع البتاعة إياها... البتاعة إياها اللي بقت سبوبة زي كل حاجة في الدولة وخاصة في الوسط ما بقيت سبوبة .. الأخ دا بقى حاسس إن كل الناس بتبتز سيادته وكل الناس مالهاش لازمة.. واللي له لازمة فيهم لازم يكون خد جواز منه يقول كده.. لأن سيادته اللي بيقرر مين اللي له لازمة ومين اللي مالوش،
الأخ أبو ضفيرتين حد وهمه إنه الكوماندا المهم فانطلق بعد ما طلق شعره علينا... كل ما يمشي يهزه زي ديل الحصان.. حاسس وهو بيهز ضفايره إنه بينزل بني آدمين من راسه مش لا مؤاخذه قمل وضفدع
الأخ أبو ضفيرتين بتاع البتاعة إياها.. لسه متخيل إنها التكية اللي سابهاله أبوه رضي الله عنه... ومش قادر يفهم إن الموضوع مش بالضفاير ولا بهز اللا مؤاخذة في الندوات والأمسيات... ومش متخيل إن الدنيا بتتغير وبتقلب في الساعة الواحدة ستين قالبة ومسيره يتقلب مع اللي بيتقلبوا وساعتها كلابه اللي بيطبلوا له علشان يطلعهم في بتاعة من البتوع هيطبلوا لغيره برضه علشان يطلعهم في بتاعة من البتوع وهيلعنوا اليوم اللي شافوه فيه
الأخ أبو ضفيرتين بتاع البتاعة إياها.. مفكرها نهيبة، برطعة، حكر عليه وعلى أسياده اللي ساندين مؤخرته، ومش واخد باله إنها ما بقتش حكر على حد وإن ضفايره مش هتنفعه ولو ضفايره هتنفعه كان شنب غيره نفعه
ما حدش قال له إن الضفاير دي هتطلع عيره في الآخر وإن اللي ربوا شعرهم قبله وبعده دول فنانين بجد مش لا مؤاخذة بتوع هز ضفاير أو هز اكتاف أو هز حاجة تانية
الأخ أبو ضفيرتين بتاع البتاعة إياها.. متخيل إنه نفد باللي عمله... لااااااااااااا... هنجيبك إن شاء الله يا جميل وهنتحاسب مع بعض على اللي أنت عملته مع الناس اللي بجد، أنت وأسيادك طبعا... وساعتها خلي ضفايرك تنفعك
الأخ أبو ضفيرتين بتاع البتاعة إياها..
نحنوح كبير كان لازم ننوه عنه ولسّه بقية النحانيح جايين إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق