الشاعر حامد صبري أحد الشعراء الجادين القادمين إلى المشهد الثقافي المصري والعربي بقوة.. أتابع هذا الشاعر منذ أن تعرفت عليه على أحد المواقع الإليكترونية... شأنه شأن كل مبدع جاد لا يستطيع التملق ولا مسح الجوخ ولا فرض نفسه على أحد بالإكراه... يبدع في صمت ويصرخ في هدوء ويبتسم كملاك يخشى على الحزانى من ابتسامته... اليوم فاجأني الشاعر المحبب إلى قلبي والذي لا يقل شأنا عن الشعراء الكبار حامد صبري بميلاد أول طفل له ديوانه الأول "يخبّئ فجرًا في معطفه" الصادر عن مركز الشاعر عماد علي قطري... أعتقد أن أي عنوان لديوان حامد صبري الأول غير هذا العنوان كان سيفقده بعض المصداقية عندي لا لشيء ولكن لأن هذا الشاعر يخبئ فجرا في معطفه بالفعل
يشرفني أن أتقدم إليك بخالص التهاني أيها الشاعر الذي أعتز به.. انطلق فهذه ضربة البداية أيها النبيل
تحياتي
أخوك
سعيد شحاتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق